اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير
"رائعي"
الحريري صالح ...
كان مثلث الفرح هنا مكتملاً ,, واثباً / راسياً ,, والميل فيه مدحور ! ..
حين أبحث عن دستور جديد لــ القراءة , جُلّ ما عليّ فعله إقتفاء أثر النبيذ ! ..
هنا رأيت الفرح في مهد الحياة كــ الطفولة , كــ الماء بلا تعكير ..
كــ حلوى ذائبة بين أصابع طفل ينظر إليّ بــ لذة و خجل ..
أو كــ قطعة خبز لاذت بالفرار لــ تختبىء في فيء فقير قبّلها الآف المرات إمتناناً لــ سُكناه ,,
يليق بك ثوب الفرح يــ أخي !
نحتاج لــ لغة ناضجة تجعلنا نترك إمضاءة دون مُضي ,,
شكراً لك على هذه الدندنة...
موفق
دمت بود ,,
أختك ,,
إبتسامة جرح
|
أسكبي نبيذ الفرح ...
بكأسكِ السابع يــ زهرة ...!
دعي نكهة السعادة تملأ ثقوب أيامكِ ..
لا تخشي بعض تمرد وجنون قد يعتري أطراف وقتكِ ...!
فالفرح يستحق ..
وكم نحن بحاجة إليه ..!
لأن الفرح فجر أغنية دافئة ...
تقاسيم عزف لتلك الروح المؤمنة بالحياة ...!
زهرة زهير ..
يطول غيابكِ عنّا ..
وحين تأتين لا تأتي إلا بالنبيذ ..
شكراً لأنكِ هنا ..
مودتي ...