الأخ عبد العزيز رشيد
لا فُض فوك..
سلم قلمك، وما سطرت،
فإن من يتحكم في مسرى الخطاب الديني إما جاهل، أو في أحسن تقدير ضحل العلم.
يقولون على الله مالا يعلمون
وكما تفضلت وأوضحت، لقت صنع ماركس ورفاقة دولاً تشحذ الآن مصيرها
تحت أدني خطوط الفقر
على عكس ما فعله المصطفى صلى الله عليه وسلم وصحابته حين تسيدوا على الدنيا بهذا الدين الذي ظنه هذا الجاهل - ماركس - أفيوناً
ولك شكري، وتحياتي، وودي