فِي الأُولَى : أتسَاءَل مَا مَدى وَعيُ صَاحِبها المُتخِذِ البُرجَ مِن زَاوِيةٍ عَادِلَة !
يَا الله مَا أجمَلها ـ وَ بِشُمُوخِها
وَ فِي الثَانِية : كَان التَوالِي المُشَوش وَ الآخَر الوَاضِح مَحِلُ إظهَارٍ للجَمَال ،
وَ البيَاضُ حَولَها جَعلها حِكَايَة
سلمتِ يَا بَدِيعَة وَ أكمِلِي