* سِرٌ آخَر | أُريدُ أَن أقُول شَيئاً .. وَ الشَيء ُ يهرُب إِلى مكَانٍ أجهَله ، لا لا لِمَ أكذِب هُو يعلُو لِعُليةٍ لا أَصِلُها ، وَ قَدمِي مكسُورَة !
ثُم إِن صَغائِرُ الفِكر تَتقافَز ُحَولِي بِحُمق ، أَوبِخُها بِشدَةٍ وَ أبتَعد ، أُرِيد أَن أظلُ أُراقِبكَ يَا بَدر .. أُرااقِب لأَن أبِي يومَا قَالَ لِي - لَن تُدْرَكَ عِظمَةُ الأَشيَاءِ الحَقِيقِية إِلا بِالتَأمُل - !
جُد ـ فَمَا أسمَاهُ جُودُك
