زَهرة الْورَاقة .,/
مَا زَفَرْتَهِ في كبدِ الليل كَان تَحَامِي من ذلك الوَجه الذي لَا تَعْرفينه .,
وَ مَا تَعانق مَعْ تَرْيَاقُكِ كَانتْ تَلك الْعَتمة الْمُعْدَمة الْرَاحِلة في يبابِ الْعُمرْ .
هُنا تَلْطِيمات هَوجاءْ وَ أَجْدَاث تَتَجشأُ الْأوّام الْمُحَاصر إٍياكِ .,
رَائِعة يَا زَهرة كَ طُهر اليَاسمين وَ أطهرْ .