كُنتِ تَفرُشِين الحَرفَ وَرداً يَا أَمِيرَة ..
مَا أُثبِتُهُ أنكِ كُنتِ مُختَلِفة ٌحَقاً .. تُورِدينَ وَ تَندَيْن هُنا وَ الحَرفُ مَجبُولٌ عَلى العُذُوبَة ..
وَ تَمامُ الكَمالِ يَا حُلوة .. كَمَالُه : الدَعوَة تِلك الـ حَملت مَعها رائِحةُ العشِقِ فَـ أمّنَّا !
شُكراً لكِ
