مُرهِبٌ أَنْ نَقبَعَ فِي مَساحَةِ أسئِلةٍ تفُوقُنَا .. تفُوقُنَا
وَ مَا بَيْنَه كُل وَاحِدٍ مِنها يَتجَلى لَنَا الإدرَاكُ فِي أكمَلِ صُورَةٍ لِـ نَتَوجع !
هَل تَعلَمِين يَا عَبِير أن لكِ لُغةٌ كَـ نُور .. مَساسُها: كَرَم .. وَ قِراءَتُها : حُلم ..
وَ أنتِ مَاؤُهَا وَ الفَننُ المُنحَنِي لأَعلَى
شُكراً لكِ يَا بهِيَة
