اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
هُو المشِي عَل جُسورِ الحُب يُورثُ الأعيَان أطيافاً ، لا تَترُكَنَا إِلا بِـ نقرٍ مِن حَنِين
يُتلفُ الصَبر فينَا وَ يُهلِكَه
كَان النصُ شَفِيفاً .. صَافياً يَا صَالح .. شُكراً لك

|
تنشق لها جلاميد الصخر حول فؤادي
فتتسلل كالنهر لا يسمع لها سوا رفيفها بين الحنايا
ورد عسيري
على مر الوقت ترفرف فوقنا أجنحة الحنين تلك الـ تجاوبها أجسادنا بعطر الشوق
نسينا البداية لنعيش الضياع بتفاصيله وقد عشناه
ودي و وردي
