اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني النجار
لو كنتُ ممن يعتمرون القبعات
لرفعتها إكباراً لهذه الكلمات التي نُقشت بمنتهى الإتقان
( أصرخ بوجه الكسل المُحدق بأطراف أصابعي الخرساء ) !!
فلما كانت خرساء.. وأسالت هذا التبر الألق
فما بالها لو نطقت؟
وكيف تريدين التطهر من حروف رمادية
ولونه الباهت هذا جهرت من روعته العيون؟
لمى السويدي
أجدتِ العزف على وتر الكلمات
فشكراً لروعة ما وجدتُ هاهنا
وعلَّ باب الخروج.. يكون مدخلاً لشيء جديد
أكثر بهاءاً، وأعمق فرحاً
لكِ تحية بلون البنفسج.
|
هِيَ طُقوسٌ بَالْيَه أُمَارِسُهَا كُلَّ عَامِ
وَحْدي ../ بَيْني وَبَيْني .’
أغْرَقْ فِيْ تَفَاصيلُ إنْسِكَابْ هَذا الحُزْنُ المُعَتّقْ
وَلا أصْحَى إلا فِيْ البَوَاقِيْ الأخيْرَه مِنْ الألْم
_________
هاني النجار
لكَ الفَرْح فـ مِثْلُكَ يَسْتَحِقُ يَاكَريْم
../