*
مَا أجمَلك ياعبدالعزيز..
في هذا.. النّص.. تحديداً..
أعجبتني الرؤية.. العميقة.. التي كتبت بها..
وأعجبني.. أكثَر.. أنّكَ.. مثلما.. قال: قايد..
تصعد.. درجات.. السُّلّم.. درجةً.. درَجة..
في مرحلةٍ.. ينزل الشُّعراء.. فيها.. للأسْفَل..
أكتُبك.. وَدَع.. البَاقي.. على.. الشِّعْر.
تحيّاتي.. وتقديري.. لك..