هُوَ وَحْدَه كَفيِلُ بِنَا لِ يَتَلَاعِبُ بِ أعْمَاقِنَا فَ يُهْدِينَا الْ ــ وَجَعُ .!
فَقَدْ عَلَمَنِي أنْ لَا أثِق بِ سِوَاهُ ــ صَدِيقاً وَفياً
لَا يَبْتَعِدْ ـ لَا يَغِيبُ ـ لَا يَمُلَ
أهْدَانِي مِنْ الإحْسَاسُ ــ الْعَمِيقُ
اُتْقِنُتُ بِهْ الْرَقْصُ عَلَى حَافَة الألَم الْدَفيينُ بِ جَسَد جُرِدَ مِنْ مَشَاعِرُ الأمَلُ .!
،
وَخَالِقِي صَنَعْتِ مِنَ " الإبْدَعِ " جَنَةُ
