الراقي عبدالله الدوسري ..
في بادىء الأمر يسعدني أن أكون عند حسن الظن الزاهد في محارب الأماني السعيدة ..
وتسألني عني ؟
أنا كتلك الأنثى التي أرهقت عيناها بالنظر لــ الأمد البعيد
تميط لثام الصمت وتعيد لطمها إرهاصات السراب فــ تسقط في هاويات الغياب ...
لا زلت أقف على قدمي والحمدلله ![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](images/smilies/smile.gif)
تتحول الوجوه إلى عناوين حين يكون القلب وطناً خصب قابل لغرس البذور و قطف الثمر !
حين يكون صدرك وطن لا ينكر ساكنيه , ستظهر لك الأماكن
..
عبدالله شكراً لمشاعل الحضور من قبل ومن بعد