اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان
سلام عليكم
صالح يعطيك العافية النص إن سقط حبره على ورقتك
ودونه فهو بحد ذاته قريب لقلبك
ويخالج أضلعك بفرح هذا أمر لانقاش فيه
\
كمتلقي بسيط وانا أقرأ أشعر بعدم أستقرار في النص
قلت خذيني إليكِ ومطقع آخر قلت أنثري كلكِ في داخلي
الانصهار إن حدث يحدث لمن هو بالداخل وليس لمن هو في الخارج
\
الأطفال حين يحين الإنجاب فهو يصرخون ومن حولهم يفرحون
لو وظفت هالوصف بالنص سأقول هذه عظيمة
بعيدا عن الرمزية
كلوحة صوء زواياها
الضؤ حتى لو وضعته في مربع ستكون الزوايا غير واضحه عندما يتحرك الضوء
وتقبل مروري البسيط واتمنى لك الأجمل
|
هلا وغلا فيك يــ خالد ..!
جميلٌ أن يجد المرء من يقرأ له حتى يصل إلى أدق التفاصيل ..
في بساطتك تواضع كاتب بجلباب قارئ يمسك بداخله معصم ناقد ..!
فعدم استقرار النص جاء التنويه عنه بأوله فما زالت هزات المشاعر ابلغ من الوصف ...
لدرجة أننا ننصهر ألف مرة داخلنا مع العلم أننا ما زلنا على شرفة النداء بالأخذ إلى أقاصي الأنا ....!
\
الأطفال حين يحين الإنجاب فهو يصرخون ومن حولهم يفرحون
لو وظفت هالوصف بالنص سأقول هذه عظيمة
/
كنت أريد مشهد الحلوى ...
فهو أشهى في عيون الأطفال من فرح الكبار ..!!
تخيل فقط قامة البراءة مع ابتسامتها ولذة الشقاوة وذوبان الحلوى ....!
ألا يكفي ..
بأن نتأمل مشهداً مداده الفرح ...!
يــ خالد ...
مرورك عطر باريسي أنيق ..
يجعل للضوء رعشة الشروق من جسد الظلام الساكن ..!
سعيدٌ بمجهر القراءة الذي وهبني كثر فكرة لهذا النص الصاخب حتى الآن بداخلي ....!
مودتي وأكثر ...