.
.
.
.
سَحقتُ النور لِذراّت وذررتهُ في الدروب
و ناديتُ الشوق..ليشهد لي أنّي وَفيّة.!
وذوَّبتُ الشموع لِواحدةٍ عظيمة..
وأشعلتُها وهدَّأتُ من توهُّجها بأنفاسي.
فـ هَدَأتْ.!
خِلتُها شيئاً آخر بعيد...
ينادونهـُ عَتَب... جميعها لجهةٍ واحدة تتجه حالَ هبَّة هواء
وحينِ ظِل...كأنها تتهامس.
تعب..
جِداً تعبْ..
في قوانين العلماء لا يوجد من مخلوقات الله من يحمل شيئا يُسمى تفكير
إلا الإنسـان...حتى الملائكة و سبحان الله...حيثُ أن الملائكة تؤمر فتفعل.
بينما هذا الموهوب يتوقف _بهذه الموهبة_ كثيراً عند أشياء لاتستحق.!
"