إضاءة
أختي السديم قلتِ لي
- عندما تقفُ زهرة زُهير أمام المرأة .. وتبدأ في تأمل ذاتها .. و تسرحُ في أعماقها .. و
تحاول أن تستنج من هي تحديداً .. و كيف أبحرت حتى و صلت إلى ما هي عليهِ ..
أهذهِـ الأسئلة و تلك التراكمات من الأفكار مُتفذه أو مقيّدة لِـ روح زهرة ..!
وقرأتها المرآة بناء على التوقف و تأمل الملامح وعلى إثرها كانت الإجابة
أما إن كان قصدكِ المرأة .. فلم أفهم كيف أقف أمامها ,, !
< توها تستوعب
تقبليني بـــ رحابة