اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
يــ عبد الله ...
بعد أن فرغت من قراءة النص ...
نظرتُ إلى جذور توقعيك ونداء الاستغاثة ...!
شعرت أنك ..
تمتطي الألم بطريقة عجيبة ...
كأنه مهرة مذللة بعد جموح وجعك ...!!
مودتي ...
|
الفاضل : صالح الحريري
إنَّها تَصفيَة لـ كَمِّ الآهات اللاذِعَة بـ أسئلَة تَنخرُ في جَواب الصَّمت حَديثَ الشَّظايا .
مورقٌ دائما ً ما تأتي به كـ لجينٍ حصيف , دوران تقدير لا يملّ .