،://:،
كلما نُصغي إليها هذه الأمنية
نرحل مع أجنحة ال حنين
وبنا تفاصيل غارقه بالحديث عن ما ترك فينا من فرح
هناك وهنا بات الأمر شاردا
ووقت من ثانية تهفو لنصل الى حقيقة تترصد وجعنا معا ..
صالح الحريري
وريث الحب
كأن الضوء يسري حين ترى عمق تفكيري
لعلي لم أحظى بسواك من يعرفني ..
سلم مرورك النابض بالصدق
إحترامي
:://::