للأمانة أنا لاأراها من هذا المنظور
فالمسألة نسبية لأن المشاعر والأحاسيس لاتُـقاس بالترمومتر ولا العواطف تقُـاس بالمسطرة , ولأنها كذلك فهي تذهب حيث تجد مايلامسها في موضوع أو مقال أو قصيدة أو فكرة فهي محاكاة للنفس البشرية ملامسة للواقع بكافة جوانبة , وبغض النظر عن الجنس البشري لأنه يتعامل مع الماده المطروحه لا مع الإسم بحيث يتعاطى النص لذات النص بعيداً عن كاتبه وهذا مايجب أن نكون عليه أيضاً
قد يحب البعض أن يبحر في الخيال أكثر وهذا من حقه . . . فالمسأله نسبية أستاذي
تقبل ماسبق
على الخير نلتقي