*لا شيء فقط حنين..والتماساتُ حديث
و بحثٌ مُضنٍ... عن لا شيء..أو كل شيء
ورسمٌ بيانيٌّ مُصغَّر...جداً جداً لا يُرى ..لقلب.
أو ... لشيء يتبينون من قسماتهـ بعد تفحص
وقليلٍ من نظر...أنهـُ قلب..!!
قلب ..قلب هل مرَّت عليك هذه التسمية.؟!
حسناً..
ابتسم ..أُحب أن أرى ابتسامتك في الإلتقاطة الأخيرة.. :/
لو مَرَّة واحدة..
وَ كانَ أن.... غزلتُ لي قصة، حبكة ..لم أصنع فيها ماأود
بل ...جعلتُ كل شيء على سجيتهـ... حتى لا أبدو صغيرة جداً
في الإطار الأخير ..ولا أراني......فأحزن.
لا أحتمل حزني أنا..لأني أُحبني كثيراً...أكثر من حُب _غَدي_ لأكل الفازلين..
تختبئ تحت الطاولة لتُمارس هذا العشق الأزلي...ولها نظرة لاتتكرر حين تُكتشف..
أعود لي..لِ حُزني... و الإطار أو الكنزة القصة أعني... أعود لأتفحصها من قُربٍ وبُعدْ
أسألني... كم نسبة حبكة كل هذه القصص لو زُرنا كل الرؤوس تَبيُّنـا...مممم البارحة
ضحكت..قُلتُ لي وأنا أقسِمُ 75على 4 ..ربما الخلل في رأسي... ليسَ لأني لم أعرف الناتج
بدقة...أصلاً لم أفعل ذلك بأصابعي هههه..لكن لأني لا أُصدق أن ما يحدُث _هُناك_ يصدر من عاقلة..
أُقسم أني نمت وأنا أضحك...لا يهُم ومن أنا أصلاً في تلك الصورة الجماعية..! لذلك يجب أن لا نوسِّع
الدائرة كثيراً..حتى نُعرَف كما نَعرِفنا... آه ياحبكتي كم أُحب التفكير فيك كما لاشيء..حتى يغلي الماء
و أنا أُعيدُ ترتيب الأشياء في رأسي وفي أطراف أصابعي...المزدحمة أفكارا...
لا بقية للحديث لأني لاأستطيع وصف ما أشعر به..حقيقةً.!
..
عُذراً لمن لايملك وقتا فائضا للقراءة..
كانَ هذيانا فقط.