يعزف منك الألم ترتيلة أمل
يحفظها النازفون
يستنسخونها ضمادا لفتوق الوجع*
يا ُمرَّ الألم..
حين تدرك أنك العِبرة التي مربها السابله،
فطموا بتراتيلها العناء
فااستراحوا بك ...
ومااسترحت أنت منك...
(السعيد من اعتبر بغيره ؛ لا من اعتبر غيره به)
خذها ياصاح قرع بها وجعك
قرَّع بها وجعك...
ابتسم بعد أن تنهي مراسم جلد آلذات
على الأقل نضح إنآؤك بغسول لأأرواحٍ ُمضنآةٍ
وإن لم تغتسل به أنت..
حتى ... و... إن ..)