الشِّعر هُنا يَنفلِق عن طفلةٍ تغفو فوق سِربٍ من حمام
ونَتَّجِهُ معها باتِّجاهِ الغيم
خالد الداودي ..
كل المقاعِدِ شاغِرة للدَّهشة عِندما تَكونُ أنت
تَستَدرِجُنا إلى شُرفَتِك
وعلينا السَّكينة ..
لـِ نبوء بالضوء
والمَطر
وحديثُ الطفولة
شُكراً
لـِ مقطوعةِ النُّور
ولـِ الشعر فِيك
.
.