اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة
خُلَودْ .,/
حَينما أَطْبَقتِ عَلى أَحْشَاءِ
.. الْكُتبْ : تَمرُ الْأَجْوَبة بِ أَسْقاطات سَاهِية تَمْنَحُ للْهَرش هَرَوشة تَحْدثُ فَعل الْأَنْهِيار بحقْ ,
., الْأَرضْ : تَمرُ الْخَطِيئة لِتُلَقم أَظَافِرُها وَ تَنْتَعل حَذاء جَدِيدْ .,
., الْقَبرْ : تَتَجشأُ الْخَيبة وَ تَمْسحُ فَوق الْعُشب سَكْتة مُدَمِرةْ .,
., الْأَنَامِلْ : تَتَجعدُ تَلك الْشُرَفة الْحَامِلة فَراشةُ الْمَاءْ وَ ضَحكةُ قُبلَة لينقسم الْطَبشُور وَ الْشَرِيط حَاملَاً دَمامِل قَبِيحةْ .,
., صَوت الْحُزنْ : يَمسُ الْتَضَخُمْ لِينْجُب أَلف حُزن وَ تَعْرِيةْ .
., الْخَربشة : حَينما يَترَقبُنا الْشَيطان فَنحمل مَساساً وَ كَائِن مُمَوس الْحرفْ .
., حَشْرجة : حَينما نَغصُ بالنَارِ بعدها .
., رَائِحة الْخُبزْ : تَنْسَكبُ في أَنَوفِنا كَ رَائِحة الْمَنْحُوريِن لَتَنْدَلِق مَلَامح الْمَوتى عَلى كُلِنا .
., الْدَهشة : عنَدما تَكْبُرْ بَعد أَن تَمُوت قَبل كُبْرِها .
., لَبعضهْ | كُله : حَينما تَتَضخَمِين تَتَضَخَمِين وَ تَتَضخَمِينْ .
ضَعتُ أنا .
خُلود عبدُالله ..|
بَتُ أَزْفر عَندما رَأيتُ بأن شَهيقُك وَحيدا ,
مُدْهشة.
|
وأنا بتُ في دهشة منفردة مذ قرأتُ مثل هذا الإنسكاب الراقي في متصفحي
نفْثة / سعيدة وأكثر بكِ ، وشكراً على هكذا مَوْرِدْ !
تحية طيبة
:
خلود