معدل تقييم المستوى: 17
وَ السهر رَفيق السنواتْ المُخلص بِ حضورة الدائم , كُنتْ أبحث عني داخل خَمائل النوم المُخمَليّة , وَ لا أجدنيّ , تُرى متَى ألتقينيّ هُناك ,!