يَبدو الشَعور مُختَلف هَذا اليَوم ,
مُختَلف مِنْ بدايَته وَ حَتى هَذه الَلحظه الَتي تَمرد فِيه الإحسَاسْ
وَ تَرمَلتْ مَعَهُ الأحزانْ وَ أعددنا مَايَلزمْ لِ
أعَراس الفَرح
وَ دَموع الفَرح
وَ ضحكاتْ الفَرح
[
حَبِيبَيّ
أتَشعر بكَ تَكبر بِداخليّ ! ]
أشَعر بكَ تَتَمدد تَحتْ جلديّ
تَهبْ جُزيئاتْ الدَم [
دَماً ]
وَ تَهبْ نبضاتْ القلبْ [
نبضاً ]
وَ تهبْ رئتيّ عَاطر [
أنفاسكَ ]
وَ أظل بكَ و لكَ وَ معكَ
أزداد توهجهاً بكَ
وَ فِتنةً لكَ
وَ طُهراً معكَ
,
وَ
أحبكَ