دائماً كل من يفعل خطأً لابد أن يختبئ خلف شيءٍ يستره
فهذا حال هؤلاء ( بعض الذكور ) الذين يستخدمون الأسماء المستعارة النسائية
لأن لديهم غرضاً ليس شريفاً أو لنقول أنهم يريدون من ذلك التسلية واللعب
والبعض منهم ليس لديه الجرأة كي يقول هذا أنا ( فلان الفلاني ) رغم أننا في زمن
[ ما يعيب الرجال إلا جيبه ] إذا فلا حرج عليه إن صرح بإسمه
فهُنا كلٍ يا أستاذة حسب نيته
( والله يعطينا طيب النوايا ويكفينا شرها )
أما بخصوص المرأة ذكرتي الكافي هُنا
لا أزيد على كلماتكِ شيئاً
موضوع جميل ورائع بهِ من الأهمية الشيء الكثير
لن أتحدث عن الأسلوب لأن أمثالكِ غني عن مدحي بكل تأكيد
دمتِ كما تحبين وتريدين
عنفوان الأصايل