اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
أقسم بمن خلقك مبهراً ...
حرفي هنا أضيق من دهشة الكلام ..... !
كيف للحريق أن يبرد لهيبه في ضلوع عاشق يفتح فجره على عربدة الليل وينصب كمائن نبضه لمكائد الهلام !
عبد الإله الأنصاري ...
مرت صُبح من هنا بقراءة ثملة وكتابة حبرها التلاشي !
صُبـح
|
حضورك ينير دورب حرفي المعتمة يا صبح
لاعدمته ،
امتنان بحجم هكذا مجيئ