معدل تقييم المستوى: 19
حزين لرمادها المتناثر وما أسدلت عليه ستائر حِنّائها ليعيد ترتيب جنائنها قبل أن تبيد وما فاء شوقها لليلة عصب الألم جرحه وجثى خلف هزيع احتفالات برئها ليتها قبل أن تميد بها الحرقة .. استطالت به
بعض الأحاسيس يجب وأدها ؛ كيلا تورِث حُمقا albasha123@hotmail.com