مُتعبٌ أنت يا خالد حدّ وأد الحروف في مقبرةِ حلق الألم !!
لوحتك الموشومه بِ اليبآس أعلاه .. أشبعتنا يا صاح : )
جعلت منّا افواهً تشدو بِ ترانيمِ المطر بعد أن ذاب في تجويفها / سرمدي الأغاني ،،
لك الله يا سيدي وأنت تمتطي زمام الغيمَ ل تكتبه وبِ حرفنة : أن حيّ على المطر
ف ينثالُ سآفعٌ إليك .. ل يُرد كيد الجوعِ في نحره !!
أنا وذائقتي وعيناي .. نرفلُ ب ثياب الإمتنانِ العميق ل حرفك المُتماهي بِ توتٍ رغم قآلبه / التابوت !!
شكراً جزيلةً يا سيدي وياليتها تكفي
فقط .. كُن بخير من أجل الشعر يا مكمنه : )