وبعد كُل هذا الإنبعاث الشَظاويّ ،
وذوبان الأغاني في حنجرتكِ يا أرجوان ،
لا يفلت مِنك الوجع ،
حَتى لو كان كَامناً خَلف أروقةِ السؤال ،
وتمتمات إجابةِ على مَضض ،
يأتي السُكون ـ
لـ يكون
وتر عاشر ،
يَعزفه التأمل ، حَتى لو كان مُحاولة لـ صَعلكة الأماني
،
أرجوان /
نجاح الكاتب في أن يجعل قارئه العابر ،
يَهذي بما كَتب
وها أنتِ فَعلتِ
بُورك هَذا النبض يا أرجوان ،