يُصْيبني نَمَط الْنُصوص هَذه ..
بَالْدَهشةِ الْتِي تُبْقِيني ..كمن يُحاول عدّ المُتأخر مِن الْصَباح وفِي عَينيه يتقدّم الليل ..
أو مَن يَحُاول ضمّ مِيلاد أطفالِ الْمَطر الى اسمه وصَدره ..وَهُو الَجفاف الْشَرِيد ,
يا الْوَليد
ذَكِيٌ والله فِي جَعلك الْسَبيل إلى وَطنٍ ..
نَشيده : رَفْرَفة
وشَعبُه لا يَمُوت ,
