أقْرَأُ ..
وَ أَغْرَقُ فِي الاكْتِِفَاءِ حَدّ القَيْظِ
وَالخَفقُ يَسِيْرُ
بِعَكْسٍ اتِّجاهِ عَقَارِبِ السَّاعَةِ
و مِيلادُ الحُزن ..
كـ سطرٍ أول في كتابٍ عتيق
كـَ غِوَايَةٍ ..
وشَايَةٍ ..
أي شيءٍ يُشبه أقدام العُمرالرَّاحِل
فَارِغاً مِن كُلِّ شيء إلا مِن ذَاكِرةٍ مًوجوعة
وشيءٍ من حُب ../ وفقدٌ مُكتَمِل
منال ..
الطِّفلةُ العَاقِلةُ بِحُب ..
والمَمهورةُ بالدهشة مُنذ نُعومَةِ الحُزنِ فِي قلبها
الارتِباكُ ينتَقي أجمَل ضَحَايَاه ..
لو تَدري كفاكِ والشِّمس
نُصُوصكِ تَحْمِِلُ سِرَّاً كَبِيْراً
يُشبِهُنَا
أُحبُّكِ
وأكثر
.
.