ظل الغياب ....
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
لا أدري لم رتب القدر أن أكون أول زائرٍ لبقعة الضوء هذه ...
ربما لأنه يقودني لتأمل مصدر الضوء ... و انبعاثات الحرقة و إشعاعات الوجع ....
نصٌ يُقَطِّرُ الضوء في كؤوس الأرواح المتلفة ... ليُرهقها و يُزهقها ... حلماً ...
ظل الغياب ...
و ظلٌ يتمدد بياضاً ...