.
نَوَّافْ .!
ولَو هَرَبْنَا سَنَعُودْ ويَعُودُ الْعِناقْ ويَعُودُ الْغُرُوبْ وكُلَّ شَيءٍ إلى تِكْرَارْ .!
هَكَذَا نَحنُ نَسْحَقُ الْوَاقِعَ لِنُحَلِّقَ بِفِكْرِنَا الْمَجْنُونْ ونُنشِأَ كَوْنَاً آخَرْ نَعِيشُهُ فِي خَيالاَتِنا فَقطْ .,
دُمتَ سَحَابَةٌ مَلِيْئَةٌ بِغَدَقِ الْمَطَرْ
,’