معدل تقييم المستوى: 17
أخي أحمد مزهو بك أنا وسعيد لأني أول من يطرق أبواب إبداعك. تلون الحراس مراراً فلماذا أصريت على المضي؟ فكر جميل تفعيلة راقية أخذتني لألم كبير وربما إلى ذاك القبر المشيّد لزوار الزعيم. بورك حرفك أيها الجميل. دمت بخير