لأ لأ لأ
يا فَضائل
لأ
أجِرْتُ -والله- مِنْ غَيْرِها، فقربَها مُنَعّمٌ مُنَغّمٌ ما فيهِ مَغْرَمْ
ذاتِ اللومِ الليّن والغرام البيّن نَفْعُها مبذولٌ غير مملولْ
وبقدرِ همومِ -مشاكستها- تأتي هِمَمُ الشّوق
ولَيْسَ كلّ صائِحٍ من وَجَعْ يا فاضلة
و
و
مقدمُكِ ينبوعُ جمال
تحية تليـق