رغد عبدالرحمن ،
أهلا بكِ في أبعاد أدبية ،
فـ نَكن نَحن الضيوف ، وأنتي الوطن .
_______
وإنشق الرغيف شقان
ولأن الشق متسع لـ أن تسقط معه الأحلام والأماني التي أرسلتِها إلى السماء يوماً
أتت الألف عَمداً كـ عمود يَشطر الأنصاف المُكتملة ، ويحيلها إلى شطائر تهوي
، وسقطت ياء النص مع الأشياء ،
تَمرداً على اللغة
،
مَنْ ذَا يَا أنَا سـَ يَجِدُّ فِيْ تَضْفِيْرِ جَدَائِلِ اُنُوْثَتِيْ , وَيَرْبِتُ حُبًّا عَلَىْ كَتِفَيَّ .. مَنْ ؟!
فـ لتعيدي قرائتها معي يا رغد ،
لـ تعرفي كم أنتي مُبدعه
الصورة التي لم تغب عن ذهني
مُنذ أن قرأني نبضكِ
من أجل كل الأشياء الجميلة
كُوني هُنا
لـ يتماطر النغم من غيمكِ