وما بين جداول السرد وبحر اللغة ، حروف تسكب الرضاب على شفاه الذائقة ..
تكاد أروحنا تلامس ذات أنهكها غياب متكرر ، وفقد يسقي حقول القلب ألم ..
القديرة ... رزان العتيبي
لا زالت شمسكِ تحيك لصقيع النوى معطفا من جليد لا يسمن ولا يغني من رجوع ..
دائما ما تحرضين الأنفاس تتزاحم حول أوردتك ِ ..
فشكرا لكِ أيتها الباسقة الوارفة ..
تقديري .