اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود عبدالله
إنه " الخَلاص " !
هل له جهة يا خالد .. من أين يؤتى ؟!
تحية لهذا العُمق
خلود عبدالله
|
بحثت عنه يا خلود في كل الاتجاهات وأومأت لي براسها نحو صدري
فخفت من ان انتهي منه به
ركضت سريعا .. في محاولة هروب الى الداخل ..
فتعثّرت .. الاسلاك شائكة للغاية
والنفس يكاد يختنق عبورا بماسورة ضيقة
نغسل عليها الكلام
كل الموائد تكسّرت ولم نذق الزيتون طعم حديثنا يا خلود ،،،
يا خلود ...
كيف اطوقك بإكليل الشكر .. وانتي فراشه
شكرا لك .. كل شيء
خ