اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أن أكونَ على ذاتِ ضِفَّتِه _ يعني _ أن أكونَ على ضِفَّةٍ لا مثنى لها
ويَهُمُّني جداً ذلك ..
يَملِكُ غِوايةَ روحٍ أمارةٍ بالشِّعر ..
واسألوا السَّماء والعُشبَ عَنْهُ _ إنْ شِئتُم _
يَجْرَحُ السَّحَابة فيَسيْلُ جُرحُها مَطراً يجْلِدُنا ..
ثُمَّ يُنبِت وَطناً مِن نور
نَبْضُه إيْقَاعٌ يَختَزِلُ الشِّعر ../ وَ يَختَزِنُ الدَّهشة أيْضَاً
جِئتُ مُرحِّبَة بِهالةِ النور
ولأغمُرني بِبَعض الضوء
عسَّاف المقبل ..
جِهاتُك شَغوفَةٌ بالاختِلاف
طابَ لَنا اسمُك ورَسمُك
وشُكراً لكَ ولـِ سعيد مُوسى
عَلى الأخضرِ المُمتدِّ هنا
.
.
|
شامخه ياجمان
كرمك الذي اعجز الجميع واذهلهم
مشاعرك النبيله تجاه ال ابعاد وخلقك العظيم
شاعره تنسج من البياض جلباباً لحرفها
وحضورها
الشكر لا يكفيك يااختاه
ابعاد فخوره بك
ممتن لك واكثر