هنا المطر يندلق للأعلى ..
يرتقي شعرا ليصافح أنامل الغيم فيعود مرة أخرى ليروي الذائقة بسلسبيل عذب فرات نمير ..
حتما هنا ستطرب الحقول وترقص السنابل وتتمايل زهور الرند والزيزفون ..
هنا إقاع وإبداع وإمتاع ..
فمرحبا بك يا شعر يا شعر ..
الودق ... عقاب الربع
مزيدا من الهطول لترتوي الذائقة ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري يا ودق .