اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود عبدالله
تَتَصَعد أنفاس الغموض من صدر البرائة
تَلِج سماء ثامنة من الفرح والحزن ،
بعيون غائرة في الأسرار والتناقضات
تُستباح بصلاة ونُسْك وأحلام ..
أحلام حتى الغرق !
تحية طيبة بحجم الجمال هنا أيتها ال " سديم "
خلود عبدالله
|
و إلى مابعد السَماء الثَامنة .. تتخطى أبعاد الدهشة ..
لِـ ترويّ الأرض مطراً .. و تتمددُ بِـ حوزتها ألآلآف الأحرف من الشُكر ..
هلاً بكِ خلود هُنا ..
.