اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
الشِّعر هُنا يَنفلِق عن طفلةٍ تغفو فوق سِربٍ من حمام
ونَتَّجِهُ معها باتِّجاهِ الغيم
خالد الداودي ..
كل المقاعِدِ شاغِرة للدَّهشة عِندما تَكونُ أنت
تَستَدرِجُنا إلى شُرفَتِك
وعلينا السَّكينة ..
لـِ نبوء بالضوء
والمَطر
وحديثُ الطفولة
شُكراً
لـِ مقطوعةِ النُّور
ولـِ الشعر فِيك
.
.
|
المخضّبة بالحبر ..
والنقاء
جمـان
تلك الصورة تحركت بعد عام من التقاطها
وكأنما شيء لها اختيار وقتها ...
للرذاذ .. والاخضرار حديث معها
ولكِ يا جمان
اسمى الشكر
لا عدمنا حضور القك الباذخ
سلامي لكِ من اقصى الفؤاد
خ