اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
الْسَقف حِينما يَنْبض ..
نَحنُ نَحتاجُ أن نَكُون ’’ أعلى ’’ لِنسمعه ,
.. أو أنْ : لا نَتْهاوى كِما يَفعل الْهَواء الآن ..بعد أن صمّ
أُذنيهِ وحَشر جَبينه فِي صَدرِ الأرضِ |
- و تَسيح بالبُكاء لأجله كُل رِئات الْعَالم ,
يانُور : هذه الْرَسائل ..ك الأغنيات الحزينة ..والإغماضاتِ الْشَيقة
والإلتفاتات الْتِي تُحبها الْذَاكِرة
ويحتفظ بِها الْمَطر ,
شُكْراً لِوجُودك

|
يا عطْرٌ
كيف للحرف حين يكتسي ثوباً من ضياء حين أنت هنا
هي أنتِ \ حروفكِ تجعل المكان يضج بالفرح حد إبتسامة شاسعة
عاجزة هي أنا أمام هذا الفيض من عذوبة الحضور
فكيف هي الحروف يا نقاء
دمتِ ودام حضورك البهي كما أنتِ
صباحاتك \ صباحاتك
.