حنين عمر
وسبعة مشاهد كعدد ألوان الطيف إلا أن كُلها كُتبت بالأحمر وامتزجت بالويلات
رغم كُل هذا الألم الممتزج بهذه ِ المشاهد يا حنين إلا أن الشعر كان حاضرا ً
كتبتي وكأنك ِ توثقين للتاريخ هذه ِ الأزمه على طريقتك بعيدا ً عن نشرات الأخبار السخيفه
سأقرأك دوما ً يا حنين فلا تبخلي بحرفك
لك ِ ودي ومتابعتي