جُهينة ،
اهلا بك مُستفقة لا تَنطفىء كـ ضَمير مُؤمن ،
يا جُهينة
أجمل التِلاوات ما كانت تَخرج مِنا إلينا ،
حتى وإن كان الخيار الأخير لـ هم
،
ابجديتك مأهولة بالجمال الذي يُرغمنا على الإلتفاته لـ مُتابعة حَرفكِ
فأنتي مُورقة منذ البداية
فما بالنا بالنصوص القادمة ،