هي دوزنةٌ حقّاً , كنتِ تضبطينَ فيها سقفَ الوجعِ وا لحبِّ في الرّوح ,
و ترتّبينَ بكلِّ ما في الذّاكرةِ من فوضى ..
تواريخَ الغيماتِ الّتي أفلّتت من ثغرِ الصّيفِ لتُمطرَ القلبَ بالكثيرِ من الذِّكرى ..
رائعةٌ يا نور , و شفيفةٌ كزلالِ ينابيعِ الجبالِ العاليةِ فوقَ الوجع .