*
أعجَبَنِي أُسْلُوب القَصّ وَ تصَاعُد الأحداث .. كَثيراً .
رغمَ أنّ كُلّ هذه المأسَاة بدأت بـ الظّنّ / منذُ الطّقّة الأولى للكَعَب إلاّ أنّها وَصَلت بِنَا ليَقِينٍ مَا !
فلتحجزي لكِ يا رهيد [ مِرآةٌ ] على جِدَار الذّاكِرَة .
شُكراً كَـ أهلاً
وَ أهلاَ كَـ شُكراً .