لكن
إن وأقفلت الأبواب في سحنت وجهك
فلغرفتك لا تغادرن
عش حياة غربة عن المجتمع
ورتدي وشاح الوحدة
ولا تصاحب إلى مَنْ عن عالم
الوهم نت يتحدث ويتشدق
فكن صبورا جلدا
لتصبح
شهيدا للوهم نت

فسيمجد ذكرك بعد هلاكك
وستبقى صورتك في محركات البحث
فكم من بطل لم يشتهر إلا بعد أن قضى نحبه !