فلسفتك يا سلمى كَ فُسيفساء رَتَّبَت حائطا حزينا
بعد طولِ غُربَة..فعادَ إليه الشعور بأهمية..و بِلَفت أنظار
وبـ تورية بعد أن كانَ كُلُّ شيءٍ مُشرعا..لليل والغُربة
و الذكرى...حسنا كانَ أن قرأتُكِ هُنا حتى خالَط حديثُك
روعَ قلبي..فَ ظننتُ أني..مم لا شيء أبداً.
كنتِ رائعة سلمى..