هكذا هي المدن يامنى..
تكسر على رؤوس ساكنيها
كؤوس الخمر ليلاً...وتهندم مظهرها نهاراً..
ومابين تلك وتلك...قوائم لاتنتهي من الأحلام
يذورها السكون في جيب الضجيج..
ونتعرى......لاحقاً..
....
هذا الحرف ياصديقتي
أقسم عليه الماء إلا أن يكون أكثر منه شفافية.......